منتديات انت الجديد
عزيزى الزائرعزيزتى الزائرهاهلا ومرحبا بكم فى منتديات انت الجديد
نحن ندعوكم الى التسجيل فى المنتدى اذا لم تكونوا مشتركين معنا واذا كنتم مشتركين معنا يرجى
التكرم بتسجيل الدخول
مع تحيات اداره منتديات انت الجديد
نتمنى لكم بقضاء وقت ممتع وهادئ
منتديات انت الجديد
عزيزى الزائرعزيزتى الزائرهاهلا ومرحبا بكم فى منتديات انت الجديد
نحن ندعوكم الى التسجيل فى المنتدى اذا لم تكونوا مشتركين معنا واذا كنتم مشتركين معنا يرجى
التكرم بتسجيل الدخول
مع تحيات اداره منتديات انت الجديد
نتمنى لكم بقضاء وقت ممتع وهادئ
منتديات انت الجديد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةبوابه المنتدىأحدث الصورالتسجيلالتسجيلدخول

 

 القاعدة الرابعة لاسماء الله الحسنى

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محسن البرنس
مشرف الاحاديث والخطب المكتوبه
مشرف الاحاديث والخطب المكتوبه
avatar


دولتـــــــى : مصر
مزاجى : القاعدة الرابعة لاسماء الله الحسنى Pi-ca-10
العضويه : 15/10/2009
عدد المساهمات : 57
ذكر السٌّمعَة : 5
نقاط : 162
العمر : 27

القاعدة الرابعة لاسماء الله الحسنى Empty
مُساهمةموضوع: القاعدة الرابعة لاسماء الله الحسنى   القاعدة الرابعة لاسماء الله الحسنى Emptyالسبت أكتوبر 17, 2009 1:58 pm

القاعدة الرابعة: دلالة أسماء الله تعالى على ذاته وصفاته تكون بالمطابقة وبالتضمن وبالالتزام.

* مثال ذلك: "الخالق" يدل على ذات الله، وعلى صفة الخلق بالمطابقة، ويدل على الذات وحدها وعلى صفة الخلق وحدها بالتضمن، ويدل على صفتي العلم والقدرة بالالتزام.

ولهذا لما ذكر الله خلق السموات والأرض قال: (لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاَطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً)(2) ودلالة الالتزام مفيدة جداً لطالب العلم إذا تدبر المعنى ووفقه الله تعالى فهماً للتلازم، فإنه بذلك يحصل من الدليل الواحد على مسائل كثيرة.

واعلم أن اللازم من قول الله تعالى، وقول رسول صلى الله عليه وسلم، إذا صح أن يكون لازماً فهو حق؛ وذلك لأن كلام الله ورسوله حق، ولازم الحق حق، ولأن الله تعالى عالم بما يكون لازماً من كلامه وكلام رسوله فيكون مراداً.

وأما اللازم من قول أحدٍ سوى قول الله ورسوله، فله ثلاث حالات:

الأولى: أن يذكر للقائل ويلتزم به، مثل أن يقول من ينفي الصفات الفعلية لمن يثبتها: يلزم من إثباتك الصفات الفعلية لله – عز وجل – أن يكون من أفعاله ما هو حادث. فيقول المثبت: نعم، وأنا ألتزم بذلك فإن الله تعالى لم يزل ولا يزال فعالاً لما يريد ولا نفاد لأقواله وأفعاله كما قال تعالى: (قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَاداً لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَداً)(3). وقال: (وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)(4). وحدوث آحاد فعله تعالى لا يستلزم نقصاً في حقه.

الحال الثانية: أن يذكر له ويمنع اللازم بينه وبين قوله، مثل أن يقول النافي للصفات لمن يثبتها: يلزم من إثباتك أن يكون الله تعالى مشابهاً للخلق في صفاته. فيقول المثبت: لا يلزم ذلك، لأن صفات الخالق مضافة إليه لم تذكر مطلقة حتى يمكن ما ألزمت به، وعلى هذا فتكون مختصة به لائقة به، كما أنك أيها النافي للصفات تثبت لله تعالى ذاتاً وتمنع أن يكون مشابهاً للخلق في ذاته، فأي فرق بين الذات والصفات؟!.

وحكم اللازم في هاتين الحالتين ظاهر.

الحال الثالثة: أن يكون اللازم مسكوتاً عنه، فلا يذكر بالتزام ولا منع، فحكمه في هذه الحال ألا ينسب إلى القائل، لأنه يحتمل لو ذكر له أن يلتزم به أو يمنع التلازم، ويحتمل لو ذكر له فتبين له لزومه وبطلانه أن يرجع عن قوله؛ لأن فساد اللازم يدل على فساد الملزوم. ولورود هذين الاحتمالين لا يمكن الحكم بأن لازم القول قول.

فإن قيل: إذا كان هذا اللازم لازماً من قوله، لزم أن يكون قولاً له، لأن ذلك هو الأصل، لاسيما مع قرب التلازم.

قلنا: هذا مدفوع بأن الإنسان بشر، وله حالات نفسية وخارجية توجب الذهول عن اللازم، فقد يغفل، أو يسهو، أو ينغلق فكره، أو يقول القول في مضايق المناظرات من غير تفكير في لوازمه، ونحو ذلك.

القاعدة الخامسة: أسماء الله تعالى توقيفية، لا مجال للعقل فيها:

وعلى هذا فيجب الوقوف فيها على ما جاء به الكتاب والسنة، فلا يزاد فيها ولا ينقص؛ لأن العقل لا يمكنه إدراك ما يستحقه تعالى من الأسماء، فوجب الوقوف في ذلك على النص لقوله تعالى: (وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً)(1) . وقوله: (قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْأِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ)(2). ولأن تسميته تعالى بما لم يسم به نفسه، أو إنكار ما سمى به نفسه، جناية في حقه تعالى، فوجب سلوك الأدب في ذلك والاقتصار على ما جاء به النص.

القاعدة السادسة: أسماء الله تعالى غير محصورة بعدد معين:

لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث المشهور: "أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك". الحديث رواه أحمد وابن حبان والحاكم، وهو صحيح(3).

وما استأثر الله تعالى به في علم الغيب لا يمكن لأحدٍ حصره، ولا الإحاطة به.

فأما قولـه صلى الله عليه وسلم: "إن لله تسعة وتسعين اسماً مائة إلا واحداً من أحصاها(4) دخل الجنة"(5)، فلا يدل على حصر الأسماء بهذا العدد، ولو كان المراد الحصر لكانت العبارة: "إن أسماء الله تسعة وتسعون اسماً من أحصاها دخل الجنة" أو نحو ذلك.

إذن فمعنى الحديث: أن هذا العدد من شأنه أن من أحصاه دخل الجنة، وعلى هذا فيكون قوله: "من أحصاها دخل الجنة" جملة مكملة لما قبلها، وليست مستقلة، ونظير هذا أن تقول: عندي مائة درهم أعددتها للصدقة، فإنه لا يمنع أن يكون عندك دراهم أخرى لم تعدها للصدقة.

ولم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم تعيين هذه الأسماء، والحديث المروي عنه في تعيينها ضعيف.

قال شيخ الإسلام ابن تيميه في "الفتاوى" ص 383 جـ6 من "مجموع ابن قاسم": تعيينها ليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم باتفاق أهل المعرفة بحديثه، وقال قبل ذلك ص 379: إن الوليد ذكرها عن بعض شيوخه الشاميين كما جاء مفسراً في بعض طرق حديثه. أهـ.

وقال ابن حجر في "فتح الباري" ص215 جـ11 ط السلفية:

ليست العلة عند الشيخين (البخاري ومسلم)، تفرد الوليد فقط، بل الاختلاف فيه والاضطراب، وتدليسه واحتمال الإدراج. أهـ.

ولما لم يصح تعيينها عن النبي صلى الله عليه وسلم اختلف السلف فيه، وروي عنهم في ذلك أنواع. وقد جمعت تسعة وتسعين اسماً مما ظهر لي من كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.




فمن كتاب الله تعالى:

الأول
الإله
الأكرم
الأعلى
الأحد
الله
البصير
البر
البارئ
والباطن
والظاهر
والآخر
الحفي
الحفيظ
الحسيب
الحافظ
الجبار
التواب
الحي
الحميد
الحليم
الحكيم
المبين
الحق
الرحمن
الرؤوف
الخلاق
الخالق
الخبير
القيوم
الشاكر
السميع
السلام
الرقيب
الرزاق
الرحيم
العظيم
العزيز
العالم
الصمد

الشهيد
الشكور
الغني
الغفور
الغفار
العلي

العليم
العفو
القريب
القدير
القدوس
القاهر

القادر
الفاتح
المؤمن
اللطيف
الكريم
الكبير

القهار
القوي
المحيط
المجيد
المجيب
المتين

المتكبر
المتعالي
المولى
المليك
الملك
المقيت

المقتدر
المصور
الودود
الواسع
الوارث
الواحد

النصير
المهيمن



الوهاب

الولي
الوكيل




ومن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم:

الجميل(1) الجواد(2) الحكم(3) الحيي(4) الرب(5) الرفيق(6) السبوح(7) السيد(8) الشافي(9) الطيب(10) القابض(11)الباسط(12)المقدم(13)المؤخر(14) المحسن(15) المعطي(16) المنان(17) الوتر(18).

هذا ما اخترناه بالتتبع، واحد وثمانون اسماً في كتاب الله تعالى وثمانية عشر اسماً في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإن كان عندنا تردد في إدخال (الحفي)؛ لأنه إنما ورد مقيداً في قوله تعالى عن إبراهيم: (إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيّاً)(1) وما اخترناه فهو حسب علمنا وفهمنا وفوق كل ذي علم عليم حتى يصل ذلك إلى عالم الغيب والشهادة ومن هو بكل شيء عليم(2).

القاعدة السابعة: الإلحاد في أسماء الله تعالى هو الميل بها عما يجب فيها. وهو أنواع:

الأول: أن ينكر شيئاً منها أو مما دلت عليه من الصفات والأحكام، كما فعل أهل التعطيل من الجهمية وغيرهم. وإنما كان ذلك إلحاداً لوجوب الإيمان بها وبما دلت عليه من الأحكام والصفات اللائقة بالله، فإنكار شيء من ذلك ميل بها عما يجب فيها.

الثاني: أن يجعلها دالة على صفات تشابه صفات المخلوقين كما فعل أهل التشبيه، وذلك لأن التشبيه معنى باطل لا يمكن أن تدل عليه النصوص، بل هي دالة على بطلانه، فجعلها دالة عليه ميل بها عما يجب فيها.

الثالث: أن يسمى الله تعالى بما لم يسم به نفسه، كتسمية النصارى له: (الأب)، وتسمية الفلاسفة إياه (العلة الفاعلة)، وذلك لأن أسماء الله تعالى توقيفية، فتسمية الله تعالى بما لم يسم به نفسه ميل بها عما يجب فيها، كما أن هذه الأسماء التي سموه بها نفسها باطلة ينزه الله تعالى عنها.

الرابع: أن يشتق من أسمائه أسماء للأصنام، كما فعل المشركون في اشتقاق العزى من العزيز، واشتقاق اللات من الإله، على أحد القولين، فسموا بها أصنامهم؛ وذلك لأن أسماء الله تعالى مختصة به، لقوله تعالى: (وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا )(3). وقوله: (اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى)(4). وقوله: (لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْض)(5). فكما اختص بالعبادة وبالألوهية الحق، وبأنه يسبح له ما في السموات والأرض فهو مختص بالأسماء الحسنى، فتسمية غيره بها على الوجه الذي يختص بالله – عز وجل – ميل بها عما يجب فيها.

والإلحاد بجميع أنواعه محرم؛ لأن الله تعالى هدد الملحدين بقوله: (وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)(6).

ومنه ما يكون شركاً أو كفراً حسبما تقتضيه الأدلة الشرعية.






(1) سورة الأعراف، الآية: 180.


(2) سورة طه، الآية: 52.


(3) سورة الأنعام، الآية 59.


(4) سورة هود، الآية: 6.


(5) سورة التغابن، الآية: 4.


(6) رواه البخاري، كتاب الأدب (5999)، ومسلم، كتاب التوبة (2754).


(7) سورة الأعراف، الآية: 156.


(8) سورة غافر، الآية: 7.


(1) سورة يونس، الآية: 107.


(2) سورة الكهف، الآية: 58.


(3) السمع هو القرآن والسنة، وسيمر بك هذا التعبير كثيراً فانتبه له.


(4) سورة البروج، الآيات: 12 – 16.


(5) سورة الجاثية، الآية: 24.


(6) رواه البخاري، كتاب التفسير (4826)، ومسلم، كتاب الألفاظ من الأدب (2246).


(7) سورة المائدة، الآية: 34.


(1) سورة المجادلة، الآية: 1.


(2) سورة الطلاق، الآية: 12.


(3) سورة الكهف، الآية: 109.


(4) سورة لقمان، الآية: 27.


(1) سورة الإسراء، الآية: 36.


(2) سورة الأعراف، الآية: 33.


(3) رواه أحمد (1/391، 452)، وابن حبان رقم (2372) "موارد"، والحاكم (1/509)، وذكره الألباني في "الأحاديث الصحيحة" رقم (199).


(4) علق فضيلة الشيخ المؤلف هنا بقوله: إحصاؤها حفظها لفظاً وفهمها معنى، وتمامه أن يتعبد لله تعالى بمقتضاها.


(5) رواه البخاري، كتاب التوحيد (7392) ومسلم، كتاب الذكر (2677).


(1) "صحيح مسلم"، كتاب الإيمان (91).


(2)"سنن الترمذي"،كتاب صفة القيامة (2495) وحسنه،و"سنن ابن ماجه"كتاب الزهد(4257)،و"مسند أحمد"(5/154)،والبيهقي في الشعب.


(3) "سنن أبي داود"، كتاب الأدب (4955)، و "سنن النسائي"، كتاب آداب القضاة (5387).


(4) "سنن أبي داود"، كتاب الحمام (4012)، و "سنن النسائي"، كتاب الغسل (406)، ومسند أحمد (4/224)، والترمذي.


(5) "سنن النسائي" كتاب الطهارة (5)، و "سنن ابن ماجه"، كتاب الطهارة (289)، و "مسند أحمد" (1/3، 2/108).


(6) "صحيح البخاري"، كتاب استتابة المرتدين (6927)، وصحيح مسلم، كتاب البر والصلة (6693).


(7) "صحيح مسلم"، كتاب الصلاة (487).


(8) "سنن أبي داود"، كتاب الأدب (4806)، و "مسند أحمد" (4/24، 25).


(9) "صحيح البخاري"، كتاب الطب (5742)، ومسلم، كتاب الطب (2191).


(10) "صحيح مسلم"، كتاب الزكاة (1015).


(11) "سنن أبي داود"، أبواب الإجارة (3451)، و "سنن ابن ماجه"، كتاب التجارات (2200).


(12) "سنن أبي داود"، أبواب الإجارة (3451)، "سنن ابن ماجه"، كتاب التجارات (2200).


(13) "صحيح البخاري"ن كتاب التهجد (1120)، ومسلم، كتاب صلاة المسافرين (771).


(14) "صحيح البخاري"، كتاب التهجد (1120)، ومسلم، كتاب صلاة المسافرين (771).


(15) الطبراني في "الأوسط" وقال الهيثمي: رجاله ثقات.


(16) "صحيح البخاري"، كتاب الاعتصام (7292)، و "صحيح مسلم" (471).


(17) "سنن أبي داود"، كتاب الوتر (1495)، و "سنن الترمذي"، كتاب الدعوات (3544)، و "سنن النسائي"، كتاب السهو (1300)، و "سنن ابن ماجه"، كتاب الدعاء (3858)، و "مسند أحمد" (3/120).


(18) "صحيح البخاري"، كتاب الدعوات (6410)، ومسلم، كتاب الذكر (2677).


(1) سورة مريم، الآية: 47.


(2) علق فضيلة الشيخ المؤلف هنا بقوله: لم نذكر الأسماء المضافة مثل "رب العالمين، وعالم الغيب والشهادة، وبديع السموات والأرض". وهي كثيرة؛ لأنه لم يتبين لنا أنها مرادة، والعلم عند الله تعالى.


(3) سورة الأعراف، الآية: 180.


(4) سورة طه، الآية: 8.


(5) سورة الحشر، الآية: 24.


(6) سورة الأعراف، الآية: 180.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
انت الجديد
الــمــديــر الــعــام
الــمــديــر الــعــام
انت الجديد


دولتـــــــى : مصر
مزاجى : القاعدة الرابعة لاسماء الله الحسنى Pi-ca-50
العضويه : 21/08/2009
عدد المساهمات : 507
ذكر السٌّمعَة : 44
نقاط : 1515
العمر : 28

القاعدة الرابعة لاسماء الله الحسنى Empty
مُساهمةموضوع: رد: القاعدة الرابعة لاسماء الله الحسنى   القاعدة الرابعة لاسماء الله الحسنى Emptyالسبت أكتوبر 17, 2009 5:57 pm

القاعدة الرابعة لاسماء الله الحسنى 272899
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
انت الجديد
الــمــديــر الــعــام
الــمــديــر الــعــام
انت الجديد


دولتـــــــى : مصر
مزاجى : القاعدة الرابعة لاسماء الله الحسنى Pi-ca-50
العضويه : 21/08/2009
عدد المساهمات : 507
ذكر السٌّمعَة : 44
نقاط : 1515
العمر : 28

القاعدة الرابعة لاسماء الله الحسنى Empty
مُساهمةموضوع: رد: القاعدة الرابعة لاسماء الله الحسنى   القاعدة الرابعة لاسماء الله الحسنى Emptyالسبت أكتوبر 17, 2009 6:30 pm

شكرااااااااااا
جزاك الله خيرا واسعا
وعلما متدفقا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القاعدة الرابعة لاسماء الله الحسنى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القاعدة الاولى لاسماء الله الحسنى
» القاعدة الثانية لاسماء الله الحسنى
» القاعدة الثالثة لاسماء الله الحسنى
» الاخوة فى الله
» ثلاثٌ من حَافَظَ عليها سُعِدَ بأذن الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات انت الجديد :: المنتدى الاسلامى :: الاحاديث والخطب المكتوبه-
انتقل الى: